يعد الماء من النعم ممنوحة العطاء. فننتقل من ماء الاستحمام، إلى صنبور المطبخ، وخرطوم الحديقة حيث صب إمدادات لا نهاية لها من المياه العذبة والنظيفة. لكن الكثير منا لا يدركون أن إمدادات المياه ليست نظيفة كما قد تظهر. يستخدم الكلورعامة ولكنه غير قادر على علاج بعض البكتيريا الضارة الموجودة في الماء على نحو فعال. التعرض لبعض البكتيريا الضارة يمكن أن يسبب أمراض الجهاز الهضمي الشديد وحتى الموت بين الناس الذين يعانون من ضعف جهاز المناعة.

تعتبرتكنولوجيا الأشعة فوق البنفسجية (UV) أكثر فعالية من المواد الكيميائية في التخلص من بعض الملوثات التي تنقلها المياه دون تغيير طعم الماء.مما يجعلها أسلوبا عمليا لمعالجة المياه المستخدمة للشرب وإعداد الطعام.

تعد معالجة إمدادات المياه من خلال استخدام التطهير بالأشعة فوق البنفسجية ليست فقط أفضل فعالية من العلاجات التقليدية، بل أيضا وسيلة معتمدة بيئيا لمعالجة المياه لدينا. لا يوجد تطهير للمنتجات آمن وخالي من المواد الكيميائية حتى مع استخدام الأشعة فوق البنفسجية, وبالإضافة إلى ذلك، فالأشعة فوق البنفسجية لا تغير كيمياء المياه ومكوناتها، مثل الرقم الهيدروجيني والطعم والرائحة، أو اللون.

شراء نظام التطهير للأشعة فوق البنفسجية لمنزلك تكلفته منخفضة، فضلا عن انخفاض تكلفة التشغيل. الطاقة المستخدمة من قبل نظام التطهير بالأشعة فوق البنفسجية في منزل متوسط الحجم ​​هو مماثل لنفس الطاقة المستخدمة من قبل لمبة 40 واط!